أعلنت وزارة الصحة أمس (السبت) إصابة مواطن (90 عاما) من الرياض بفيروس كورونا صنفت عدواه بحالة أولية ووضعه حرج.
وبذلك يرتفع مؤشر الحالات الأولية في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فيروس «كورونا» إلى 51% منذ أول إصابة سجلت قبل 5 سنوات في 1433هـ، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 23%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملون الصحيون 14%، ومازالت 2% من النسبة غير مصنفة.
وأوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد محمود لـ«عكاظ» أن وضع كورونا مستقر جدا رغم تسجيل الحالات الفردية في بعض المناطق، إلا أن استمرار التوعية على مستوى المدارس والأسواق والمطارات وجهات العمل والحظائر مطلب ضروري باعتبار المرض مستوطن نتيجة وجود عامل الوسيط وهو الإبل الحامل للفيروس في جهازه التنفسي.
وأشار إلى أن الملاحظ من الحالات المسجلة في موقع وزارة الصحة الإلكتروني أن أكثر الحالات الفردية التي سجلت خلال الفترة السابقة كانت لكبار السن، وخصوصا الذين اختلطوا بالإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية أو تدابير احترازية، وبالتالي فإن تعرضهم للفيروس يجعلهم يدخلون في مرحلة حرجة مع المرض بسبب ضعف المناعة ولاسيما المصابين بالأمراض المزمنة.
وبذلك يرتفع مؤشر الحالات الأولية في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فيروس «كورونا» إلى 51% منذ أول إصابة سجلت قبل 5 سنوات في 1433هـ، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 23%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملون الصحيون 14%، ومازالت 2% من النسبة غير مصنفة.
وأوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد محمود لـ«عكاظ» أن وضع كورونا مستقر جدا رغم تسجيل الحالات الفردية في بعض المناطق، إلا أن استمرار التوعية على مستوى المدارس والأسواق والمطارات وجهات العمل والحظائر مطلب ضروري باعتبار المرض مستوطن نتيجة وجود عامل الوسيط وهو الإبل الحامل للفيروس في جهازه التنفسي.
وأشار إلى أن الملاحظ من الحالات المسجلة في موقع وزارة الصحة الإلكتروني أن أكثر الحالات الفردية التي سجلت خلال الفترة السابقة كانت لكبار السن، وخصوصا الذين اختلطوا بالإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية أو تدابير احترازية، وبالتالي فإن تعرضهم للفيروس يجعلهم يدخلون في مرحلة حرجة مع المرض بسبب ضعف المناعة ولاسيما المصابين بالأمراض المزمنة.